[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
+ في كل شيء يجب أن نشكر الله ونسلم ذواتنا لإرادته ، وعلينا أيضا ً أن نقدم له كل أفكارنا وحديثنا وأعمالنا محاولين أن نستخدم كل شيء لمسرته الصالحة .
الأب سارافيم ساروفسكي
+ أنظر في نفسك هل تحب يسوع؟ هل أنت مشغول به حقا ً؟ هل ملأ فكرك بآياته وكلماته ووعوده لك؟
هكذا النفس التي تعلقت بحبيبها يسوع تثبت فيه علي الدوام بلا انفصال وتتحدث معه سرا ً في حديث قلبي ملتهب .أليس كل من التصق بالرب قد صار معه روحيا ً واحدا ُ (1كو 17:6)؟
الأسقف ثيوفان الناسك
+ طوبي للباكين من أجل الحق ، لأنه من خلال دموعهم يرون بأستمرار وجه الله.
مار إسحق السرياني
+ مجاري المياه لوقت الحريق ، ومجاري الدموع في زمن التجربة .
الماء يخمد النار و الدموع تطفيء شهوة الشر!
مار أفرام السرياني
+ إن كانت المعمودية قد طهرتنا من الخطية المتوارثة فينا من آدم ، فالدموع هي تجديد لقوة تطهير المعمودية لغسل الخطايا التي عملناها في أنفسنا.
المعمودية التي أخذناها أطفالا ً قد دنسناها كلنا!
والعين الباكية هي جرن دائم لمعمودية التوبة و التجديد.
لو لم يهبنا الله نعمة الدموع لتعذر خلاص الكثيرين.
الأب يوحنا الدرجي
+ إن كنت عاهدت المسيح أن تسلك الطريق الضيقة فضيق بطنك أولا ً ، لأن لبطن العريض الواسع يستحيل أن يسير في طريق الرب الضيقة ، فإذا اتسعت بطنك بعد الضيق خالفت عهودك.
+ تأكد تماما ً أن العدو يهاجم القلب عن طريق امتلاء البطن. الأب يوحنا الدرجي
+
بدلا ً من أن تحمل سلاحا ً أو شيئا ً يحميك ، إحمل الصليب واطبع صورته علي أعضائك وقلبك ، وارسم به ذاتك لا بتحريك اليد فقط بل ليكن برسم الذهن والفكر أيضا ً ، إرسمه في كل مناسبة : في دخولك وخروجك ، في جلوسك وقيامك ، في نومك وفي عملك ، إرسمه باسم الآب والإبن والروح القدس .
مار أفرام السرياني
+ حينما تتأمل في الأيقونة وتري فيها السيد الرب شاخصا ً إليك بعينيه ، فهذا صورة ما هو حادث بالفعل . فهو الان وكل أوان شاخص إليك بعينيه الفاحصتين الملتهبتين أكثر من الشمس . وليس مجرد النظر ، بل إنه يفحص أعماق أفكارك وقلبك ، ويتطلع إلي انسحاق نفسك وحزنك وتنهدك .
فالصورة لم تخرج عن كونها صورة ، ولكنها تعبر لك عما لم يكن من السهل أن تدركه بمجرد تأملك البسيط بالخيال . وتطبع ذكري صاحبها في العقل إلي الأبد : " أنا لا أنساك هوذا علي كفي نقشتك " ( أش 16:49 ).
إذا وقفت أمام الأيقونة فتصور نفسك أنك واقف أمام الله الحي وتكلم لأنه هو " سامع الصلاة وإليه يأتي كل بشر " (مز 2:65).
+ في كل شيء يجب أن نشكر الله ونسلم ذواتنا لإرادته ، وعلينا أيضا ً أن نقدم له كل أفكارنا وحديثنا وأعمالنا محاولين أن نستخدم كل شيء لمسرته الصالحة .
الأب سارافيم ساروفسكي
+ أنظر في نفسك هل تحب يسوع؟ هل أنت مشغول به حقا ً؟ هل ملأ فكرك بآياته وكلماته ووعوده لك؟
هكذا النفس التي تعلقت بحبيبها يسوع تثبت فيه علي الدوام بلا انفصال وتتحدث معه سرا ً في حديث قلبي ملتهب .أليس كل من التصق بالرب قد صار معه روحيا ً واحدا ُ (1كو 17:6)؟
الأسقف ثيوفان الناسك
+ طوبي للباكين من أجل الحق ، لأنه من خلال دموعهم يرون بأستمرار وجه الله.
مار إسحق السرياني
+ مجاري المياه لوقت الحريق ، ومجاري الدموع في زمن التجربة .
الماء يخمد النار و الدموع تطفيء شهوة الشر!
مار أفرام السرياني
+ إن كانت المعمودية قد طهرتنا من الخطية المتوارثة فينا من آدم ، فالدموع هي تجديد لقوة تطهير المعمودية لغسل الخطايا التي عملناها في أنفسنا.
المعمودية التي أخذناها أطفالا ً قد دنسناها كلنا!
والعين الباكية هي جرن دائم لمعمودية التوبة و التجديد.
لو لم يهبنا الله نعمة الدموع لتعذر خلاص الكثيرين.
الأب يوحنا الدرجي
+ إن كنت عاهدت المسيح أن تسلك الطريق الضيقة فضيق بطنك أولا ً ، لأن لبطن العريض الواسع يستحيل أن يسير في طريق الرب الضيقة ، فإذا اتسعت بطنك بعد الضيق خالفت عهودك.
+ تأكد تماما ً أن العدو يهاجم القلب عن طريق امتلاء البطن. الأب يوحنا الدرجي
+
بدلا ً من أن تحمل سلاحا ً أو شيئا ً يحميك ، إحمل الصليب واطبع صورته علي أعضائك وقلبك ، وارسم به ذاتك لا بتحريك اليد فقط بل ليكن برسم الذهن والفكر أيضا ً ، إرسمه في كل مناسبة : في دخولك وخروجك ، في جلوسك وقيامك ، في نومك وفي عملك ، إرسمه باسم الآب والإبن والروح القدس .
مار أفرام السرياني
+ حينما تتأمل في الأيقونة وتري فيها السيد الرب شاخصا ً إليك بعينيه ، فهذا صورة ما هو حادث بالفعل . فهو الان وكل أوان شاخص إليك بعينيه الفاحصتين الملتهبتين أكثر من الشمس . وليس مجرد النظر ، بل إنه يفحص أعماق أفكارك وقلبك ، ويتطلع إلي انسحاق نفسك وحزنك وتنهدك .
فالصورة لم تخرج عن كونها صورة ، ولكنها تعبر لك عما لم يكن من السهل أن تدركه بمجرد تأملك البسيط بالخيال . وتطبع ذكري صاحبها في العقل إلي الأبد : " أنا لا أنساك هوذا علي كفي نقشتك " ( أش 16:49 ).
إذا وقفت أمام الأيقونة فتصور نفسك أنك واقف أمام الله الحي وتكلم لأنه هو " سامع الصلاة وإليه يأتي كل بشر " (مز 2:65).
الأربعاء 14 نوفمبر 2012, 10:53 am من طرف jesus light
» النسخة النهائية من الاوفيس المنتظر Microsoft Office Professional Plus 2013 15.0.4420.1017 Final
الأربعاء 07 نوفمبر 2012, 10:32 am من طرف jesus light
» قداس القرعة الهيكلية من الكاتدرائية المرقسية
الإثنين 05 نوفمبر 2012, 11:39 pm من طرف jesus light
» قداس القرعة الهيكلية من الكاتدرائية المرقسية
الإثنين 05 نوفمبر 2012, 11:37 pm من طرف jesus light
» سلسلة حلقات المغامرون الصغار 13 حلقه كامله
الأحد 07 أكتوبر 2012, 4:23 pm من طرف jesus light
» AutoPlay Media Studio 8.0.7.0►●• الإصــداآار الأخــير مع السريال
الأحد 23 سبتمبر 2012, 11:42 am من طرف jesus light
» فيلم القداس التعليمى - ابونا دواود لمعى - للاطفال
الأربعاء 19 سبتمبر 2012, 1:46 pm من طرف jesus light
» موسوعة تفسير الكنسية الارثوذوكسية كل العهد الجديد، وبعض أسفار العهد القديم
الإثنين 10 سبتمبر 2012, 9:08 am من طرف jesus light
» كتاب الدسقولية - تعاليم الرسل تعريب القمص : مرقس داؤود
الإثنين 10 سبتمبر 2012, 9:05 am من طرف jesus light